أخبار كل العرب

الدكتور جمال مصطفى العبدالله السلطان يرد على اكاذيب سليمان الجبوري

شارك

بيان من الدكتور جمال مصطفى عبد الله السلطان

أيها الشعب العراقي العظيم وأبناء أمتنا العربية المجيدة

السلام عليكم

بعد ان تابعنا بروية ودقة قناة المحامي سليمان الجبوري على منصة اليوتيوب وجدنا ومن باب أداء الأمانة وحفظ الوديعة التي أودعها في ذمتنا الشهيد الخالد الرئيس صدام حسين.. إتضح لنا بما لا يقبل اللبس أو الشك أن الكذب والتظليل والدجل المفضوح الذي توشح به المدعو (سليمان إلا جبوري) مع كل الاحترام والتقدير والاعتزاز بأهلنا قبيلة الجبور الكرام. دون حياءٍ أو خجل ارتضى لنفسه أن يكون وضيع النفس وقليل غيرة وناموس في كل ما يتم نشره وعرضه في قناته الغبراء.. بتقديرنا هي بتوجيه ودعم وتمويل أجهزة مشبوهه معروفة الانتماء
ارتضى لنفسه أن يكون عميل بالقطعة عند هذه الأجهزة..
كذب وتدليس وتجارة نتنه يشاركه فيها بعض ضعاف النفوس والأخلاق ممن فضحهم رباط الموقف وعنوان الرجولة خاصة الخطوط البيانية لقناته التي انحدرت في وحل الخسة والقذارة وان هذا الادعاء يراد له أن يفتح الطريق لمعاول الهدم والتنكيل بكل ما هو مرتبط ببناء الدولة التي شيدها النظام الوطني بقيادة الشهيد صدام حسين رحمه الله
وإلصاق التهم للنيل من سمعة وشرف كل رموزه ورجالاته الابطال الذين ضحوا بكل شيء من أجل رفعة وسمو وبقاء العراق حراً أبياً شامخاً…
أود أن أوضح انه وبحكم عملي المباشر بموقع المطلع والمسؤول في إدارة الدولة الوطنية ومؤسساتها الرسمية
أؤكد لكم جميعاً بأن ما ينشر ويعرض في قناة المدعو سليمان لا أساس له من الصحه ويحمل كثير من المغالطات والأراجيف والدجل والكذب والافتراء وبمستوى عالٍ جداً.

وبناء على ما تقدم (أحذر) المدعو سليمان إلا جبوري وكل من يتعامل معه بالسر والعلن خاصة أولئك الجبناء الذين لا موقف لهم ولا تأثير سوى أنهم نكره وحفنة من جفاء الزبد الذي يذهب جفاءا..
احذره واحذرهم من التطاول والتجاوز على كل وطني أصيل وخاصة اسم وعائلة الشهيد الخالد صدام حسين وزجها وزجنا في حلقات التظليل المفضوحه والكذب والتدليس من أجل حفنة أموال قذرة لا تنفع ولا تذر. لا تنفع الا اصحاب الوجوه السوداء والنفوس الباليه والعفنه..
وسوف يكون القانون الذي يحفظ لنا حقنا المشروع هو الفيصل وقدر أعذر من أنذر.

الدكتور
جمال مصطفى عبد الله السلطان
الاول من نيسان 2023

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى